
خسارة وزن أكثر يعني نسبة ترهل أكبر فالجلد يتمدد بصورة أكبر لاستيعاب الدهون ومع فقدان الوزن بكثرة سواء بالرجيم ومثلما يحدث بعد عمليات السمنة وعندما تكون خسارة الوزن سريعة لا يجد الجلد القدرة على التكيف مع التغيرات الجيدة ويجد صعوبة في التكيف مع حجم الجسم الجديد.
تصيب الشيخوخة جميع الأنسجة الرخوة في الجسم، والوجه، والرقبة، مما يفقد الجلد مرونته، ويؤدي إلى استطالة وترهل الأنسجة الضامة والعضلات، عندها ينمو الجلد ويتغير توزيع الدهون في الجسم، وتنسحب الأنسجة للأسفل فتحل الدهون مكان الأنسجة الفضفاضة، مما يزيد من الترهل ويشكل التجاعيد أيضًا.
يمكن الحصول عليه من مصادر غذائية مثل الكبد، البطاطا الحلوة، والجزر، أو عبر مكملات غذائية تحت إشراف طبي.
• العلاج بالموجات فوق الصوتية، عن طريق تسخين الجلد في مستويات مختلفة العمق مما يحفز إنتاج الكولاجين فيزيد من قوة الجلد، ويتخلص من الترهلات.
تناول مكملات الكولاجين والحصول عليه بشكل طبيعي من مرق العظام.
• تناول الأطعمة والمغذيات التي ترطب الجلد وتزيد من مرونته لتعزيز إنتاج الكولاجين.
ويمكن إجراء العديد من الأجزاء في إجراء واحد، وقد يكون شد الجسم بعد فقدان الكثير من وزن السمنة على مراحل متعددة، قد تصل إلى سنتين حتى يتم شد الجسم بالكامل، وتتطلب الإقامة في المستشفى من يوم إلى ترهل الجسم المفاجئ أربعة أيام، وقد تستغرق فترة التعافي في المنزل من أسبوعين إلى أربعة أسابيع، وقد تنتج بعض المضاعفات من الجراحة، مثل: النزيف والالتهابات والعدوى.
التقدم في العمر: مع التقدم في العمر ينخفض إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما المسؤولان عن مرونة الجلد.
ولكن أثناء زيادة الوزن، يتمدد الجلد لإفساح المجال لنمو الخلايا الدهنية مثلما يحدث أثناء الحمل. ويحدث تمدد الجلد أثناء الحمل على مدى بضعة أشهر، وينكمش الجلد المتمدد عادة في غضون عدة أشهر من الولادة. وعندما يتمدد ترهل الجسم المفاجئ الجلد بشكل كبير ويبقى على هذا النحو لفترة طويلة من الزمن، تتلف ألياف الكولاجين والإيلاستين، وتفقد بعض قدرتها على الانكماش نتيجة لذلك.
• ترطيب الجسم بشرب الكثير من المياه يزيد من جودة البشرة.
تتكون طبقة الجلد الداخلية من البروتين، الذي يشتمل على الكولاجين والإيلاستين، إذ يُوفر الكولاجين القوة والصلابة، بينما يُساعد الإيلاستين على شد الجلد، ويؤدي حدوث أي خلل في هذه المكونات إلى ترهل الجلد،[٢] ومن أبرز أسباب الترهلات ما يأتي:[٣]
بعض الأمراض والمتلازمات التي تؤثر على الأنسجة وتُحدث خللاً فيها.
• انخفاض النشاط البدني لأن الجلد الزائد يعيق الحركة، ويشعر بالحرج.
بعض الحالات المرضية مثل نوع نادر من سرطان الغدد اللمفاوية يُعرف بـ الجلد الرخوي الحُبَيبي.